يوما ما كنت احاور ثعلبا لم لقطيع الحملان قد ذهبا ومن اليسير ان يطارد ارنبا أما خشيت مواجهه القطيع ¿ أو خفت ان تهوي صريع ¿ وان حجمك لا يوازي منهم رضيع هز ذيله ورد مبتسما ....... وبم يفيد العدد ان كان منقسما عدد بلا عده هدف بلا مرمي إني أغير علي القطيع أحيانا وأصيب منهم أنثي وصبيانا ويقف الباقون صما وعميانا فكلهم يظن أنه التالي لذا أهجم عليه ولا أبالي ويكتفون بينهم بالقيل والقال قلت ومتي تخاف الحملان¿ قال لو أصبحوا كالبنيان فالكثره دوما تهزم الشجعان فهلموا يا حملان هلموا وأفيقوا يا غفله لا تنموا وبحبل الوحده هيا اعتصموا هلموا يا حملان هلموا وبحبل الوحده هيا اعتصموا