علي ساحلö بحر öالعاشقينْ رْسْتٔ سٓفٓني
في وطنٰ لا وطني
وفي زمنٰ لا زمني
هناكْ حيثٓ الجمعñ يعيشñ مْثٔنْي
كلñ معٔ صاحبتهö يغنُْي
هنالöك أنا ما عدتٓ أنا
فقدٔ فاحْ عْبْقٓ الريحانö منٔ عْفْني
وصرت أدعي متيما
وصار الحب من سنني
وطöرٔتٓ نحوْ سبعٰ قدٔ عْلْتٔ
نفختٓ عندْ نجومöها الروحْ في كْفْني
وأطربتñ الكونْ نْغْمْ الولهö في ألقٰ
وسقيتñ كلُْ الناس من شجني
وأطفئتñ بقطراتٰ من كأسö صبابتي
نورْ الأرقö في مöحْني
وعدتñ عندْ طلوعö فجرٰ
حاملاً حñلñمي
إلي وطنٰ هو وطني ..
في زمنٰ هو زمني ..