يا صاحبي يىا إللىي تملُىك العتىاب ليتك من حىداد المشاعىر تستريىح \\ أنتىه نسيىت إنىي تلقنىت العىذاب من صدك إللي فىي معاليقىي نزيىح \\ يا كم براني الشوق لأطراف السحىاب مخنوق وأشواقي علي وصلىك تفيىح \\ اطردك ضامي – وأنت للضامي سراب وأمد كفىي طاالىب الكىف الشحيىح \\ أبليت منك وفيىك نبىرات الخطىاب الحرف “ورده” وأروع الأحساس ريىح \\ لكن ضني فيك يابىن النىاس خىاب وأنته عيونك عن سمىا ودي تشيىح \\ واليىوم ساقتىك المقاديىر الصعىاب حرفك خنقه الذل – والدمعىه تسيىح \\ جيت ونهرك الكبر عىن فىل الكتىاب والذكريات وضيقىه القلىب الجريىح \\ يا صاحبي أخىذت مىا لىذا وطىاب من التعب والضيق والهىم الصريىح \\ وبنيت من أخطاءك الكبىري صىواب شوف المحاني كيف شادت لك ضريح \\ ايوالله إنك “مت” في تالىي الحسىاب وسلمت أمري فيىك للعقىل الرجيىح \\ شكرا علي ماكان دام الجىرح طىاب شف كيف صار فغيبتك حرفي فصيىح \\ زرعت فيني “الصد” وابشىر بالثىواب ماهو بنا إللي مىن معاناتىه يصيىح \\ يا أدمي أنته مىن تىراب وللتىرااب هاذي حقيقه ما يصىح إلا الصحيىح \\ وأنا تعلمىت الإيىاب مىن الذهىاب رجعت لكن مىا رجعىت إلا صريىح \\ حبىك دفنتىه بعىد عانيىت العىذاب وأبشىرك عايىش حياتىي مستريىح \\ ومادمت جيت تدق للي فىات “بىاب” من أنت ..¿ لجل أقوم لك طاعه وأطيح