سرا إلليل “ياظامي.”… بعد شابىت الأدراج …………………………علىي ما بقىىي مىن روح كىىىراسىه أيىامىىىي نسجت الحروف “إظلال” لى\ سراجها الوهاج …………………………وعلىي نبىىعهىا ممىىنىوع ما يىارد الظىىىامىي حصي “مترفه” من عاج۔ لى\ أقدامها الديباج …………………………وأنا روس شوك “الطلح” تستاثىر اقدامىي يموت الرضي ويعيش من ضيقتي منهىاج …………………………وأنا عن عنىاق البىوح تخىىذلنىي عظامىي علي الله سريتك ياظلامىي بىدون سىراج …………………………خطىىمت الجىىىروح ۔ وذبىُىىت الليل قدامىي خذيت الصبر حاجه علي عاتىق المحتىاج …………………………وسلمت “السلام” إللىي يردونىه أخصامىي ردا حىظ وإلا خيُىرهٰ دون طلىق حجىاج …………………………تبا تستريح “الريح”..! مىن زحمىه خيىامىي مضي مامضي ياوارد البحر..”ملىح أجىاج” …………………………تىْعلٔىىم ظمىىأك وعلىم “الهيُىىم” فهيىامىي ثلاثيىن ليلىه يضحىك البحىر للأمىواج …………………………وثلاثيىىن يىوم يقبُىل المىىىىوج فىىىى\ أثامىي أنا لا رسمت بدمعه الحبىر “ضيقىه تىاج” …………………………تطاول علي سبابتي \ ¿ \ وأنشىد أبهامىي قتل سجنها روح الأمىل والهمىوم سيىاج …………………………وبكاها “القلم” وأحيا رجا ليلهىا \\ ألهامىي خذتني الحروف وبöتٔ۔ أشكل قصور العىاج …………………………وبنيت الوطن ۔ وأنٔهد سقفه علي أحلامي.! وطن من خيُال الطيُن \ يلعب به الإحىراج …………………………بعد ما أزهقته الريح \ من صرصر أنسامي تشكلت من ضيق السجن للهموم إفىراج.! …………………………ولاعدت اقاسي البىرد \ وادفىيُ أصنامىي خطأي الكبير إني \ بذرت السلىوم فجىاج …………………………ورميت الصواب \ وجابته رمئىه الرامىي تشاطر همومي وأهتمامىي حديىث إنتىاج …………………………وسحم الملامح مىا تستىر وري أكمامىي مساحه شكىر۔ دونتهىا والنىدي مىا داج …………………………علىي ثغىر زهىره قبُلىت قلبىي الدامىي هنا والظمي يطرق هدوئي تعىب وأزعىاج …………………………و أنا من عرفت الصمت \ تربكني أوهامىي سرا الليىل \ دؤن مابقىي وأقطىع الأوداج …………………………ولاتحرج أنفاس الشعر ..\\ ذكُىي أقلامىي