إللي قضيت بوطُر حبُىه وطُىر صبرت معه ولا نفعنىي الصُبىر احكُم علي قلبي وشُىد وثاقىه وقيُىده مابيىن جىدُب وقطُىر واليُا طلبته واشتهيىت اشوفىه أبنيه قصه ووصفىه فىي شطُىر أبنيه قصه مثىل قيُىس وليلىي واوصفه في كلمه بسيطه.. بىدُر واحاول اصُيده وكيف اصُيىده وش يتعب الصياد غيىر الوبُىر احايلىه واحىاول اتقىرب لىه وانُثر شعوري مُير صيدي حُىذر عجزت افكر كيف احل رمىوزه مخلوق وإلا معادلىه فىي الجبُىر اليُا ابتسم مافيىه غيُىره مبُسىم وليُا حكي تسمع حروفىه نُبىر قلدته حروفىي وهمُتىه عاشىق أبداه كلمىه واستبيُحىه سُطىر واحاول اسرح فيه قد ما اقىدر لو اقدر اسرح دهُر اسرح دهُر!¿ مثل البحر في بهجتىه وسكونىه ومخالفه ما فيه خصلىه.. غُىدر اشوف وجهه في السحاب الصافي مثل الُندي علي خىدود الزهُىر أجمل خصاله في تصور شخصىي مزوجىه صفىاه الغنىي بالفقُىر من الغني ماخىذ سمُىو وهيبىه ومن الفقر ماخذ تواضىع حُبىر عجزت حتي في منامىي اضمُىه احس مثله مىا يضُىم فصُىدر واصحي من احلامي واجُل اطيافه واحفر لفكره ضُم صىدره قبُىر واقول يسكنُىي وانىا راضيبىه وخيُىره بيىن الطلب..والأمُىر وألوذ لاأشعىاري ليُىأ نأجيُتىه وإليُأ وصفته صرت شاعر..بحُىر أشبُب أبيىات الرثىاء لعيونىه واستدرج ابيات الغىزل للفخُىر واكفف دموعي وأكُن اوجاعىي وأحُبىه اكثىر واتصنُىع عُىذر وكل يوم لامنُي صحيت احُبىه بعد الصلاه.. أسجد لربي شكُىر وتخيُل كفوفىه تضىمُ كفوفىي وقبُل الكفيىن. بطىن وظهُىر