إن كان لابد مىن هىذا الشعىور الفضيىع سخرت همي قلىم وكفىوف حظىي ..ورقُ مدام ذكراي \ ذيب \ وكدر بالىي قطيىع الراحىه أغىرب معانىي صفوي…المٓختلىقُ ياوقتىي اللىي تعاملنىي بعىيىن المطىيىع وأنته حوالىيُ بحىر وكىل ..مينأ…غىرقُ أنصاف عين العدو \ في سىوء كيىل المبيىع مثل إئتلاف الضحايا في …(زقىاق المىدقُ) لا بىأس يىا أمتىي إن كنىت لا أستطيىع سأتقي الضيىم فىي ظىل إقتىدار ..الأرقُ هذي بقاياي مىن أشىلاء حسىن الصنيىع أذابها الطيب..حتي الطيىب معهىا أحتىرقُ يىوم الشعىر ماتوفىي فىي عيونىي رضيىع أثىرُت قربىه وناديتىه صديىق وصىىدقُ حتي تماديت لجل أوصىف شتىاء \ الربيىع وأحسست إن الشعر من فيض غيضي …أختنقُ لاكنت فيني (منيع) وقىدم عينىي (وديىع) زينت بىذن العىذر وقىع أمتعاضىي حلىقُ هل يستوي (العدل) في ميزان كيل الجميىع¿ أم أن للظلىم (كفىه عىدل) فيىهىا إدرقُ هذا وعائىي مىن أفعىال العدالىه صريىع أحببىت أن يمتلىئ بالعىدل بىس أنخىرقُ حتىي لبىاس الأمانىي لالبستىه ..وسيىع علي متىن واقىع أحلامىه تصبىب عىرقُ! يا (أمتي) هل يٓىري المذنىب بعيىن المطيىع¿ أم أْن صمت المطيع أدعىي لبعىض القلىقُ! ها نحن لانعىرف أحسىاس المقىام الرفيىع إلا إذا زأرنىا ريُىىح الوضىاعىه عىبىق سأمتطي البرد ليُن اقىرب ضöيُىاع الصقيىع وإلا ترجلت عىن صهىوه حصىان الشفىقُ مانىي بشاعىر يهيىم بكىل واد ويضىيىع بس الشعر في حضوري قبل ياقىف… شهىقُ وأثرت حضنه ۔وناديتىه (حبيبىي الوديىع) وأجهش علي صدري حروفه وسال الىودقُ.