وينك سكبت من الدموع أكثرها حتي نزل بعىد البيىاض احمرهىا غايب ولاتسأل علىي محبوبىك إللي يشوفىك عينىه ومحجرهىا لامن حضر وده يتيىه بشوفىك ويختار من بين الدروب اقصرهىا حبك محبه صدق وانتىه تىدري ولجلك كثيىر الخلىق ماعبرهىا يشوفك افراحىه ولىذه حزنىه وسلوته بين القصىص وعبرهىا يوميىن تتغلىي علىي محبوبىك الله هاليومىيىن يامخىطىرهىا عايش جسد لكن مانىي عايىش لىوان حولىي نىاس يامكثرهىا اسرح معك واتخيلىك تحضنىي واعيش قربك والهمىوم اقبرهىا واقلك أحبك وأمىوت فحبىك وأكتب لك الجمله وأبوس اسطرها وأرسم لك اهاتي قلىوبٰ حمىرا وأستدرك احلامي علىي محبرهىا وأقُبل كفوفك وأداري خوفىك وإن فاضت أشواقي معاك اعذرها ياموطني الغالي ومسقىط رأسىي ياديرتىي ياطفولتىي واشهرهىا ياعمري اللي ماحسبت حسابىه ياعيني إللىي سهدهىا سهرهىا شوفي احاسيسي وفرط اشواقىي متأووهه بأسمىك علىي منبرهىا وش ذنبها فىي غيبتىك تتىأووه لاكىان مىن حبتىه ماقدرهىا انا تعبت مىن الغيىاب الموجىع وذبلت احلامي ومىات اكبرهىا مدي كفوف الوصل وأروي خلك وجودي بقطرات الوصل وأطهرها يكفي غياب ويكفي إني احبىك وكلمات حبك ماقدرت احصرها مابستحي مىن حبىي المتأصىل أحبها …واحسهىا.. وأشعرهىا يرحمني الله عىاث شوقىي فينىي ياكثرهىا همومىي ويامقشرهىا متي تجي وأروي ذبىول افراحىي وأرمي همومي بعدهىا وأنهرهىأ وإن جاتني ارفع لدهري القاسىي من الفىرح سبابتىي وخنصرهىا واستدرك احلامي وفىرط أمالىي وأحمد لربىي نعمتىه واشكرهىا وافتق فصدري لجىل مايتركنىي وهيُض أشواقي واقول:اسبرهىا