لأني وسط موقف حرج ولأتخطيت الحىدود وأعرف خرأجي.والنصيحه حلوهأ في مُرهأ أبن أدم إن مأحث نفسه ليه يتعب فالسنىود يختأر من دون العطأ أرض الوطىأ ويمُرهىأ والحأجه إللي مأتجي مألك بهأ قسمه وفىود لأتنتظرهأ تحسىب إن الأنتظىأر يسرهىأ وإللي يجي ويروح لأتهقي بعىد روُح يعىود لأتلُحق المقفي عتب..ولأالجيىوب تطرُهىأ البأرحه مألي سنع جتني هوأجيسي وفىود وأنأ هجوسىي لألفتنىي أعزهىأ وأبُرهىأ سهرت معهأ لين بأح النور والعألىم رقىود اقبل لهأ واقفي بهأ واصغىي بهىا وأقرُهىأ غذمت جيتهأ وهي ترزم كمأ رزم الرعىود فأضت علي بأقي وريقأتي وبأحىت سرُهىأ قيُست مأجتني كذأ..يشقهأ البرأق سىود¿ أستأنست في خأطري بين الضلوع وحرُهىأ أسلمت بالطيُب لهأ..من دون شرط ولأقيود أمُشي إللىي تقبله..وأبىوح قبىل أغرُهىأ إليُن مأدق الفجر بأبىي وميىزت العقىود وأستبشرت قصأيدي لولوهىأ مىع درُهىأ إيقنت إني بعدهأ لأنىي كنىود ولأجحىود ولحوني إللي صغتهأ بين الضلىوع أجرُهىأ مألي ومأل إللي دنأ لأكأن تفجعىه الحيىود أزرأر ثوبىه ليىه يفتحهىأ وليىه يزرُهىأ مأجيت لجل أرسم أمل..علي معأبيس الوعود إللي تحدهىضيقته بيىن الضلىوع يصرُهىأ مأبقبل أنصأف الحلول إليأ توسمت العىدود ونفسي علي غير الوفأ والجود ليىه اطُرهىأ لأعأد تمشي يأجمل درب السهود ولأالمهىود وش شفت من درب الوطا غير القفار وحرُهأ وصويحبي لن ما نشد عني ولأصأن العهىود اقول له جتىك العهىود بسمنهىأ وبرُهىأ إن جيتني زينت لك روس الأصأبع بالورود وأن رحت جففت الورود ومن ورأك اذرُهأ مأعأد يعنيني هىوأأك يجىود وإلأ مأيجىود لأالحب يبىري ذمتي..ولأالبعىأد يضرُهىأ