شرارات حقد في ذخانها *** و ما أنا بقادر فراقها رافقتني سنينا طويلة ********** وكنت الممتتل لأوامرها وكل يوم أراها تحرق نفسها لتدميري *** وما أعلم سر شوقي لها هل أنا فعلا أحبها******** أم مجبر على ودها اني أعلم مدى خطرها ******* فكيف أسعد عند لقاءها صبرا يا مدخنها فقد ********* حار ابليس نفسه في شرها يوم تركك لها يوم ملادك **** فكم شخص مات بسمها وفي مجزرة سجارتك ***** تموت الملايين فاعمل على تركها