ينادي الزمانٓ لماذا الهوي¿ وهل فرضٓ عينٰ علينا هواكö¿ عددتٓ الليالي التي قد مضت ونجماتöها قد عددتٓ سماكö أرومٓ اللقاء الذي طالماً نسجتٓ الرؤي كيف تحنو يداكö فدارْ الزمانٓ وحان اللقاءٓ ويومñ أنا فيه أرجو لقاكö فقبلتٓ فيكö جبيناً منيراً كنورٰ بدا من ظهورö الملاكö فغاصتٔ دموعي ببحرö جفوني وصارتٔ جراحي ترومٓ "دواكö" فأنتö الجراحٓ وأنتö الدواءٓ وما غير رؤياكö تنسي جفاكö