وجسمي يٓعلُْقٓ كالنُْجٔمö في ليلöهö
وسيْسٓقٓط بعدْ عذابٰ طويلٔ
يصيرٓ بها كالأوْارöيöُ يٓغرْسٓ في سجنهö بغيابö الرحيلٔ
وجٓدرانٓهٓ تشتْكي في أنينٰ
بöشلالö دْمٔعٰ يري دْمٔعْهٓ ذهباً في الدُٓجي
ويٓضيء الليالي
بöبْدٔرö اكتمالö
وبين القيودö شٓعاعاً يحاولٓ أنٔ يٓقلöبْ الليلْ فينا
بöصٓبٔحö الهلالö
ينازعٓ ذلك ذئبñ بقيدö الصُْباحٔ
وينسي بأنُْ الخيولْ تنادي الرماحٔ
وينسي بأنُْ الذئابْ تزولٓ
وهذي نهايهٓ من كانْ يٓعطöي اللُْياليْ ظٓلٔمْ الظلامٔ
ومْنٔ كانْ قدٔ مْدُْ حْئلْ السöُقامٔ
أنْا صبركٓمٔ يا نجٓومْ السُْماء
فلا تأٔبْهٓوا لحٓروفö القنوطö
علمت بأن الرماد يطير وتبقي الجذور بمر الرياحٔ
بلاءñ يٓعىلöُمٓ صبراً بىخىىيرٰٰ وليلñ يْجرُٓ بöلطفٰ صىىىبىىاحٔ
فللٔيْأس سْيفñ يْعودٓ إليه بöقتٔل
أقولٓ لكم أنُْني قْد بنيتٓ من الحٓزنö مöخلبْ نْخٔل
ألا يا عليلاً قي حياهٰ تٓصاولٓهٔ وبتُْ بيأس ما تعْجُلْ خاذلٓهٔ
ألا تْكٓ جلداً في المصائبö صابراً تجلُي نهارñ في ليالٰ تٓقاتلٓهٔ
وإنٔ طال ليلñ في ظلامٰ مخبُطٰ سيكشفٓ صبحñ في شعاعٰ نٓقابöلٓهٔ