* مغناه لزندٰ وريح * دمñ يرتدي الأغنيهٔ ويطلع من شرفه السوسنهٔ دمñ أو ضياء يٓعدُ لمنعطف الورد عرساً وبين نزيفين يأتلق الانتماء دم أو ضياء ينام هلال علي غره في الحنين يرصُع جرحاً ويصحو علي ضفتيه سماء ملاك علي هيئه العشق جاء رمي حجرا فجاءوا علي عشب موتي مشو ا وغطوا رحيلي بأس المنافي نطقت بأسماء ربي وباسم الشهيد رأيت محمد سفرًا تصلي علي وجنتيه الدماء دم أو ضياء وضاق الزمان علي غصن مريمٔ وضاق المكان وورد الجليل تيتمٔ وعمُ البكاء دم أو ضياء وصاح صغير علي ثدي أم مسائي حليب فأين المساء وخبز أخي قمر غائب فكم سأغيُر قمحًا وأرحل مثل الحسين فكل الجهات وهذا المدي كربلاء دم أو ضياء وقال نخيل لدمع البراق هوي الياسمين فكفكف ندي الجلنار علي راحتيك يليق بنعش العبير غناء وقال صهيل سكنت الدخان وخاصره امرأتين وقال جنين لمغناه زند وريح وقالت نساء دم أو ضياء وأسري وريد من البرتقال إلي البرتقال فأورق جسم توسُد في ومضه وتجلي بهاء كأن الفضاء نشيد اليدين وأن التراب دم وضياء 2000 م