زيف الرؤي في مقلتيك يقول إنك تكىىىىىذبينٔ
ٔوصدي الكلام علي شفاهك ذاب من رجع الأنينٔ
والذكريات تدثرت وهىىىىىىىىج الحقيقه من سنينٔ
ومضت تسأئل شاطيء الأحزان عن لون الحنينٔ
*********
عيناكö أخر نجمتين توارتا خلف السحابٔٔ
وتدثرا بين الغيوم علي بساط من سىىىىىرابٔ
سمتا إلي قىىمرٰ تألُْق في حياءٰ ثم غىىىىىىابٔٔ
وكأنه ألف الحياه علي دروب الإ غىىىىترابٔٔ
ٔٔ*******
عيناكö أخىىىر شمىىىىىىعتين أطلتا عند الرحيلٔٔ
فأضاءتا ليلي الذي يطوي سراب المستحيلٔ
رنتا إلي دربٰ من المجهىول لا يروي الغليلٔٔ
لكنها شمىىخت إباءً مثلما شمىىىىىىىىىخ النخيلٔ
عيناكö أخر ومضتين من السنا بعد الغىىىروبٔٔ
رفُْت علي رمشيهما لجج الجمال من الطيوبٔ
فانساب سحر الشöعر من طرفيهما يسبي القلوبٔٔ
فهربت من نظراتهنُْ وكان نحوهما الهىىىىروبٔٔ
******
تعليق:
ماأرق تلك القصيده
مرحباً بك في مملكه الأمل والحب
علي محيلبه
وزير الأمل والحب