وقال مخاطبا الأديب ابن عمرو الرباطي: غن السعادة قد ألقت أزمها ببابك الرحب يا خلي فبشراي فأجاب: لقد عهدتك مخدوم السعود فلم لا يسعد الوصل دنياي واخراي