وقد اجتمع مره صاحب الترجمه بأبي بكر السنتيسي بروض سيدنا النقيب۔ فاقترح الأديب السنتيسي عليه أن يصف صينيه بكؤوسها المصطفه وبراريدها۔ فلم يتيسر له في ذلك شيء فقال: أٓحْيُöي حْبöيباً جْلُْ فöي القْلٔبö قْدٔرٓهٓ * فْأْضٔحْي عْلْي أْعٔلْي المْفْارöقö تْاجْا أٓحْيُö مٓحْيُْا مöنٔهٓ كْالشُْمٔسö سْامْتْتٔ * سْمْاءً يٓحْاكöي عْسٔجْداً وْرöجْاجْا أْمْدُْتٔ بْرْارöيداً ثْلاْثاً بöضْؤئöهْا * كْبْدٔرٰ بْدْا بْئنْ الهöلْالْئنö عْاجْا وْتöلٔكْ أْفْادْتٔ أْكٔؤٓوساً كْنٓجٓومöهْا * تْأْلُْقْ بْرٔقñ مöنٔ سْنْا الوْجٔهö مْاجْا فْتْرٔوöي بْرöيقاً عْنٔ ضöيْاءٰ رْوْئتْهٓ * عْنö النُٓورö عْنٔ وْجٔهö الحْبöيبö ينْاجْي بöوْصٔلöكْ لöلإöسٔنْادö تْرٔفْعٓهٓ إöلْي * سٓرٓورٰ بöنْادٰ لöلحقيبö يٓرْاجْي نْقöيبñ لْهٓ بْئنْ السُٓرْاهö مْأثöرñ * يٓنْقُöبٓ عْنٔهْا أْبٔحٓراً وْفöجْاجْا كْبöيرñ وْنْجٔلñ لöلكْبöيرö وْمٓنٔصöفاً * كْبöيراً تْوْالْي لاْ يْزْالٓ سöرْاجْا