وَحَقِّ الهَوَى وَالنَّاعِسَاتِ الفَوَاتِرِ * وَتِلْكَ السُّيُوفِ القَاطِعَاتِ البَوَاتِرِ وَقَدٌ بِقَدِّ القَلْبِ مِنِّي مُكَفَّلٌ * وَمَبْسَمُ دُرٍّ كَالنُّجُومِ الزَّوَاهِرِ لَقَدْ ذَابَ جِسْمِي مِنْ أَلِيمِ جَفَاكُمُ * وَسَحَّتْ جُفُونِي بِالدُّمُوعِ الغَزَائِرِ فَمَاذَا عَلَيْكُمْ لَوْ رَثَيْتُمْ وَصِلْتُمُ * بِوَصْلٍ رَهِينَ حِلْفِ دَارِ المَرَائِرِ