التحية العبقة الريَّا، المشرقة المحيا، على سيدنا أبي فارس، لازال للمجد حارس، ثم الغرض سيدي قضى في المساعد، فهاهو بيد الحال الراشد، وليرسل لي سيدي شرح ابن ونان أثابك عليه المنان، ولا تنس العبد في الدعوات في الخلوات والجلوات، والسلام ما طلع قمر وأينع ثمر، ورحمة الله وبركاته، في أوائل ذي الحجة عام 6331هـ ـ محمد بن أحمد الإكراري