استراحـة المحـارب شعر: سمو الأمير ابن الأصيل حاكم إمارة: عـشـقـسـتان. قاتلتي..إني أنا القتيل.. فحسنك الجميل.. وشعرك الطويل.. وكلك الإثارة.. والأمر منك فأمري.. فإنني رهن الإشارة.. أبيع من أجل عيونك الإمارة.. وأسكن العمارة.. وأقتل الذين ضد الحب والحضارة.. حبيبتي.. عزيزتي.. يا سارة.. قد لايهم إن كنت من اليهود.. ولايهم إن كنت من النصارى.. لو تطلبين مني العيش خارج الإمارة.. فمثلما تركنا القدس.. نترك الإمارة.. وحتى لا يقال إنني إرهابي لأنني أقطن في الجبال والصحاري فإنني أجعل من إمارتي ( كباري ) للرقص والفتنة.. للعرب وللنصارى وأشتريك كي تسوقي أفكاري.. ويرضى عني أهلك الكبار.. فيتركوني غارقا في اللهو..لا صحو.. فان ليلي مثله كان نهاري.. أحب أن أعيش العمر والسنين ولايهم وطن.. ولايهم دين.. ولايهم من يقتل أو من صار في عداد اللاجئين.. ولاحنين غير أنت والحسن وما تمتلكين.. فإنني أنا الميسور.. ومن يحب عيشة السرور.. داوي جراحي بمزيد ( البوس).. ومتعي نفسك بالملك وبالفلوس.. فإنني الأمير.. أبيع من أجل رضاك يا حبيبتي الضمير!!