في جöبال لهمومö۔ أننبتُْ أغصاني۔ في جöبال لهمومö۔ أننبتُْ أغصاني۔ فْرْقُتٔ بينْ الصُٓخٓورö بöجٓهٔدö وْتْغْشُْانيْ الضُْبْابٓ..۔ فأورقتٓ وأزهرتٓ للعواضف۔ وحٔدي وتمايلتٓ في الظُْلام۔ وعطُْرتٓ فضاءْ الأْسي بأنفاس وردي وبمجد الحياه ö۔ والشوقö غُنُْئتٓ..۔ فلم تفهم الأعْاصيرٓ قصدي وْرْمْتٔ للوهادö أفنانيْ الخضٔرْ۔ وظلُتٔ في الثُْلٔجö تحفر لْحٔدöي ومْضتٔ بالشُْذي فْقٓلٔتٓ: «ستبني في مروجö السُماءö بالعöطٔر مْجٔدي» وْتْغْزْلٔتٓ بالرُْبيعö۔ وبالفجرö فماذا ستفعلُ الرُيحٓ بْعدöي¿