رعى الله من غرناطة متبوءاً ... يسر كئيباً أَبُو يجير طريدا تبرم مِنْهَا صَاحِبي بعد مَا رأى ... مسارحها بالبرد عدن جليدا هِيَ الثغر صان الله من أهلت بِهِ ... وَمَا خير ثغر لَا يكون برودا