حـرَّكَ الـوجـدُ فـي هـواكُم سُكـونـــــــــي وعـلـيكـم عـواذلـي عـنَّفـونــــــــــــي خلَّفـونـي فـي الـحـيِّ مـيْتًا طريحــــــــاً وعـلى النـوم بعـدهـم حـلَّفـونــــــــــي إن أنـا متُّ فـي هـواهـم شهـيــــــــــدًا بـدمـوعـي بحقِّكـم غَسِّلـونـــــــــــــــي ولروض العـشـاق سـيروا بنعـشـــــــــــي فهـمُ جـيرتـي بـهـمْ أنعـشـونـــــــــــي ثـم نـادوا الصلاةَ هـذا محـــــــــــــبٌّ مـات مـا بـيـن لـوعةٍ وشجـــــــــــــون واشـرحـوا للـورى قضـيةَ حـــــــــــــالٍ عـلَّهـم عـند ذِكْرِهـا يرحـمـونـــــــــــي