ولما بدا الورد الجني كأنه خدود عذارى قد حمتها السوالف أتى باسما ثغر الأقاح مقاوما فقالت خدود الورد هل لك سالف فلم ير إلا تناثر عقده يقبل ساق الورد والعقد تألف