ولم أصبر وأنت اليوم حي فكيف اذ اتخذت ثرى ثواء صغرت عن التحمل ان مثلي وحقك لا يطيق له عناء وكيف ولي أخيات, وقلبي تقسم فيك بينهم سواء ...