و قولي مشيرا للكتاب الثلاثة المسمى كل واحد منهم بإسمي عبابيس البنيقة لا تراهم إذا ضحكوا سوى بسام سن. ولا سيما إذا ظفروا ونالوا مناهم بارتشاف رضاب حسن فأجازهما الشرفي بقوله يعنيني: أعظمهم نشاطا ذو عروس يسر بها متى حزن يبين تداعبه وتدعوه لأنس بكل لطافة في كل أين فقلت: فلا والله لم يظفر بحسن ولا بلطافة لكن بغبن وإن كانت تداعبه بأنس فيبلى من خشونتها بحزن