المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
ومَـن يـتـخـلف عـن مـسـاعـي ارتقائِه
من ديوان ديوان عبدالله بن عبدالسلام الفهري الفاسي (   - 1349 هـ) ( - 1930 م) للشاعر بديعي

1 ومَـن يـتـخـلف عـن مـسـاعـي ارتقائِه يُـجـازيـى بـحرمانٍ لِنيل المواهبِ
2 ومـن لم يُـشـمِّرـ عـن ذيـولِ استباقِه يُرى في مَجاري السبقِ أتعسَ راكب
3 يَــرى غـيـرَه يَـسـعـى لنـيـل مـعـارفٍـ فـيـرجِعُ مطروداً من تلك المشارب
4 أضـاعَ زمـانـاً فـي البطالة والهوى ورامَ لُحـوقـاً بـالسُّهـا بِـمـتـاعـب
5 يُــقــالُ له ضــيّــعــتَ لِلعــلمِ وقـتَـه فـكُـن عـالةً واصـبِر لِمُرِّ العواقب
6 وأعــظــمُـهـا تَـبـقـى مـثـالَ سـخـافـةٍ وتُحقَرُ طولَ الدهرِ بين المواكبط
7 وإنــكَ إن تَــعــلم تــســمَّىـ بـعـالمٍـ وإن خـانـكَ الحـظُّ المـرَجِّى لطالب
8 فـمـا كـان مـقـدوراً أتـاكَ بِـنـفـسـه وما لا فلا بالرغم عن كلِّ راغب
9 وإن فـاقـكَ الجُـهّـالُ فالوصفُ لازمٌ فـليـس يدومُ الحالُ عند التَّعاقب
10 فــفــي زمــنٍ حــسـبَ المـقـدَّ تـرتـقـي و تجري أمورٌ نحو سُبلِ التناسب
11 وتُــكــبَــتُ جُــهّــالٌ وتُــرجــع لِلورا وتُـنـزَع قـهـرا مِن جميع المناصب
12 وإنَّ أهالي العلمِ تَبقى على المدى مُــعــظَّمــةً تــســمــو بِــعـزةِ واهـب
13 ومـا أغـنـيـاءُ النـاس تـبلغُ شأوَها ولو نـمّـقـوا أو زَخـرفوا بمكاسب
14 فــدونــكَ مــا أبــديــتُــه لك حــجــةً فـشـمِّرـ ولا تَـعـبـأ بـقـولة عائب
البحر: البسيطعدد الأبيات: 99

1 ما المجدُ إلا بحُسن الصُّنع والعملِ بــهــمَّةــٍ لا تُــرى للبُـطـء والمـهَـلِ
2 بــهــمَّةــٍ تُـكـسـب الأوطـانَ مَـنـقـبَـةً تَـبـقـى تُـعـدُّ مـدى الإشراقِ والطَّفل
3 إنــي وحــقــكَ لم أعــبــأ بــشـرذمـةٍ تـظـنُّ جـهـلاً بلأنَّ المجدَ في الحِيَل
4 عِـظـمُ العـمـامَـة أو تـوفـيـرُ لحيتِه أو التَّعــطــرُ والتـسـويـدُ بـالكُـحُـل
5 أو التَّبــخــتــرُ فـي مـشـيٍ لمـسـخًـرةٍ أو التَّأــبــطُ للحــمــرا بــلا مَــلل
6 أو التَّأــنــقُ فـي بـنـيـانِ ذي شـرهٍـ وفي المراكبِ أو في الحلي والحُلل
7 أو التــعــرض للأجــيــال فــي عِـوجٍـ أو التـشـدقُ فـي الأخـبـار والمـثُل
8 أو التَّبــرز لِلتَّهــويــسِ فــي حِــلَقٍــ يُـمـلي المـسـائلَ بالتحريفِ والوهَل
9 أوِ اسـتـراقُ الذي قـد كـان في كُتُبٍ مُـــســـطَّرــاً لِذوي عِــلمٍ بــلا خــجَــلِ
10 وإن بُــلي بــامــتـحـانٍ فـي تَـشـدُّقِـه تـكـشَّفـ الحـالُ فـي بـلواهُ عـن خَـلل
11 هــيــهـاتَ ذاك ضَـلولٌ قـد تـربَّعـفـي بـيـت الغـوايـةِ للتَّصـديـر والقِـبَـل
12 يــزيَّنـُ الجـسـمَ لَلتـلبـيـسِ فـي مَـلأٍ يَـرنـو إليـه بـطـرفِ المـقتِ والثِّقَل
13 شـمِّرـ بـنـيَّ لِنـيـل العِـلم مـبـتـدِراً خـوفَ الشـماتة لا تصبو إلى الكسَل
14 لا تــفــخــرَن بـجـدودٍ إن ذا غـلطـٌ إن الفــخــارَ أتـى بـأجـمـلِ الفِـعَـل
15 ليـس الفـخـارُ سـوى بـالعـلمِ نهضتُه تُـجـري المـنـافـعَ عـن وبلٍ بلا وشَل

16 لاسـيّـمـا أنـتَ فـي عـصـر بـه ظـهـرت مـعـارفُ هـي فـيـنـا مُنتَهى الأمَل
17 هـذي المـنـاطـيدُ فوق الجو تُنشدُنا هـذي المـآثرُ والآثار في الدُّولِ
18 هـذي السـيَّارةُ في الأنواع تُتحِفُنا قربَ المزار ويمنَ السير والنُّقَل
19 هـذا القـطـارُ يـخُـدُّ الأرض مُـمتطياً مـتـنَ البـسـيطةِ في سهلٍ وفي جبل
20 هـذي البـواخرُ في عمق البحارِ وفي أعـلاهُ تـفعلُ فعلَ الفارسِ البطل
21 هـذي الجـسـورُ تَـقـي مـن كـل نـائبةٍ هذي الملاجيء فيها راحةُ النُّزُل
22 هـذي المـصـالحُ قـد عـمَّتـ بـلا عـددٍ تَروق حُسنا لدى الأنظارِ والمُقَل
23 هـذا التَّمـدن هـذا الفـضلُ فاعنَ به ليـس التـمـدنُ بـالألحانِ والغزَل
24 كـم مِـن عـلومٍ وكـم أشـيـاءَ تعلمُها فالعلمُ بصاحبها في أبحُر الضُّلَل
25 خــذِ العـلومَ ولا تَـنـظـر لقـائِلهـا دعِ التــعــصــبَ بـالآراءِ والجـدَل
26 إنَّ التــعـصـبَ مـطـلوبـٌ إذا شُـبَـهـٌ تَرمي إلى سيءٍ في الدينِ أو خَلل
27 والعـــلمُ إن الجـــهــلَ مَــنــقــصَــةٌ تُـلقـي بصاحبها في أبحُر الضٌّلَل
28 مـا العـلمُ إلا الذي يَنهاكَ وازعُه عـنِ المـسـاوئ ولا يُـدنيكَ لِلخطَل
29 والمالُ إن لم يكن علمٌ ولا عضدٌ كَـلٌّ عـليـك وكُـلٌّ الناسِ في عذَل
30 مـا أحـسنَ الدّينَ والدّنيا بلا شُبَهٍ وصـاحـبُ الفقرِ محسوبٌ منَ الوعِل

31 واصـحَـب صُـدوراً بـهم تعلو إلى رُتبٍ وتـأمَـنُ الدهـرَ مِـن مَـكـرٍ ومن غِيَل
32 يـخـافُ مـنـكَ الذي قـد كـنـتَ تـحذَرُه إنَّ الذئابَ تـخـافُ الأسـدَ مِـن فشَل
33 عابَ الذي لم ينل في الوقتِ تجربةً لِصــحــبــةٍ لهــمُ والعــيـبُ لم يـزَل
34 أمـا اللّئامُ ومَـن كـانـوا ذوي حسدٍ عـنـهـم تَـرفّع و لا تخضع ولا تَمِل
35 واصـبـر عـلى مـضـضٍ مـن أجلهم بطَراً فـالصـبـرُ يـوليك ماتَبغيه مِن أمَل
36 لا تَـزرعِ الخـيـرَ فـيمن دأبُه خدَعٌ كـم مِـن غَشومٍ غَواهُ النّطقُ بالرَّتَل
37 لا تــعــتــمـد احـداً إلا بـتـجـربـةٍ كـم مُـسـتـقٍ غُـرَّ بـالآبـارِ والوثَـل
38 لا تـطـلبِ الفـضـلَ مـمـن سِـرُّه عـدَمٌ فذاكَ جهلٌ بنادي الفضلِ والسٌّبُل
39 واحـذَر صـداقـةَ مَـن يُـرضـيـك ظـاهرُه دعِ الغـرورَ فـإنَّ السـمَّ فـي العسلِ
40 مَـسـاقـطُ اللحـظِ منها المرء مُكتسِبُ حُـبّـاً وبغضاً وفي الغِلمان والخوَل
41 إنَّ العــداوةَ قــد تُــرجـى مـودّتُـهـا أمـا الصـداقةُ لا تخلو من العِلل
42 والحـكـمُ فـي عـلَّةٍ ثَـبـتـاً وفـي عَدمٍ يَقضي انقلابَ الذي لِلقصد لم ينَل
43 لا تــصــحــبَــنَّ الذي أيــامُـه أفـلت ولا يــغــرُّك إنَّ النّــحــسَ فـي زُحَـل
44 واعـذر قـرابـةَ سـوءٍ إن بُـليـتَ بِهم واسـتـغنِ عنهم فإنَّ اللهَ خيرُ وَلي
45 أمـا الحـمـاقـةُ لا تـقـرَب لصاحِبها وإن بـليـتَ فَـعُـذ بـالله وابـتـهِـل

46 شــرُّ الطَّغـامِ الذي يَـنـسـى مـبـادئَه ظـنّـاً بـأنَّ أهـالي العـصـرِ فـي غَـفَل
47 يَـبـغـي الوقـيـعـةَ إن عنَّت له فرَصٌ بِـمَـن دَروا فـعـلَه الموسومَ بالخَبَلِ
48 وفـي الزوايـا خـبـيا السّرِّ تُنبئُنا عـريـقَ مـجـدٍ ومَن في الناس ذو دخَل
49 فـإن عَـلاكَ لَعـمـري الدُّنُ لا غـضـبٌ فــالدهــرُ آونــةً يــنــقــادُ للهَـمَـل
50 وكُــن تُــرى غــيــرَ هـيّـابٍ ولا كـسِـلٍ إنَّ القــطـيـعـةَ فـي وهـمٍ وفـي كَـسَـل
51 واصــرِف زمـانَـك فـي كـدٍّ وفـي تـعـبٍـ لِتـغـتـذي مـن لِبـان الفـضلِ عن نهَل
52 قـد قـال قـولاً بـليغاً مَن له نظرٌ نـصـحـاً لذي هـمـمٍ عـن رتـبـةِ السَّفَل
53 وخُـض لنـيلِ العلا بحرَ المكارهِ لا تَجبُن فلا يُدفَعُ المقدورُ في الأزَل
54 مـا أيـسرَ المرءُ والأشياعُ مُعسِرةٌ ولا اعـتَـلا قَـدرُه والأهـلُ في ثَهَل
55 والحــظُّ أعـظـمُ فـي نُـجـحٍ بـلا طـلبٍـ سـيـانِ كـفـءٌ وغـيـرُ الكفءِ لا تَسَل
56 إن خـانـكَ الحـظُّ لا تـطـلُب لِمـنزلةٍ إنَّ الحــظــوظَ بـقَـسـمِ اللهِ لم تَـزُل
57 إذا ظــفِــرتَ فــزِن بـالعـفـوِ عِـزّتَـهُـ فـالعـفـوُ مـع قُدرةٍ من أشرفِ الخُلَل
58 عـوِّد لَسـانَـك قـولَ الصِّدـقِ مُـبـتـغياً سُـبـلَ المـداواةِ سُـس لِلنّاس بالمهَل
59 واحرِص على السَّلمِ إن وافى بمصلحةٍ واجذُب قلوبَ الورى بالبِشر واستَمِل
60 إن الحــوادثَ أشــبــاهُ لهــا سـلَفـٌ والنُّجـحُ أو ضـدُّه في الشكل والمثَل

61 هـذا التـاريـخُ يُـعـيـدُ نـفـسَه زمناً حُـسـنُ المـعـادِ بيُمنِ العدلِ لا تُحِل
62 وابـغِ التـكـسُّبـَ مـع عِـلمٍ ليَـحـرُسَـهُـ إنَّ التــكــســبَ فــيــه عــزَّةُ الرَّجُــل
63 إن البـــطـــالةَ ذُلٌّ لا نــفــاذَ له وهـل تُـريـحُ الفـتـى مـطـامـعُ النِّحَل
64 خــذِ القـنـاعـةَ فـهـي حِـرزُ نـائِلهـا مِــن ذِلَّةٍ وأمــانُ الفــكـرِ مِـن شُـغُـل
65 إيـاكَ والعُـجـبَ فـي كـبـرٍ وفـي شَـططٍ فـذاكَ مِـن صـفـةِ المـخـذولِ عـن عـجَلِ
66 والعُـجـبُ داءٌ كـبـيـر مـن بُـليَّ بـه يــمـتـازُ وسـمـاً له بـأفـحـشِ العِـلل
67 إيـاكَ والبـغـيَ إنَّ البـغـيَ مـسـلكُـه وخــيــمُ عــاقــبــةٍ بــســائرِ المِــلل
68 لاتَــعــجـبـن مـن ذليـلٍ عـزَّ جـانـبُـه أو مــن حُــظــوظٍ إذا ولّت بـلا أمَـل
69 أو مِــن ســرورٍ إذا عــادت مــلذَّتُــه حُــزنـاً وهـمّـاً فـإن الدهـرَ ذو دَغَـل
70 دوامُ حــالٍ مــحـالٌ جـاء فـي حِـكَـمٍـ فابغِ التوسطَ في الأعمالِ حين تَلي
71 لا تـطـمـحـن إلى العـليـا بلا أدبٍ يُـدنـيـكَ مـنـهـا فإنَّ الأمرَ ذو جَلَل
72 لا تَـنـظُـرَن لِعـيـوبِ النـاسِ مُزدرياً وابـدأ بـنفسكَ في الإصلاحِ واشتغِل
73 يَـرى الغـبـيُّ القـذى في عينِ صاحبهِ ويـتـركُ الجِـذعَ فـي عـيـنيه مِن ذَهَل
74 مـكـرُ العوائدِ مع كيدِ النساءِ هما حـربُ العـقـولِ فـخُذ بالحِذر واعتزل
75 واحذر لقبضِ الرُّشا مهما دُعيتَ إلى ولايــةٍ فــالرُّشـا مِـن أعـظـمِ الزَّلَل

76 ذاكَ السـبـيـلُ سـبـيـلُ الظـلمِ صـاحبُه يَلقى الجحيمَ وفي دُنياهُ كالجُعَل
77 لا تُـظـهِـرِ النُّسـكَ والأحزابُ في هلعٍ تَجني الحطامَ بدسِّ الزورِ والغِيَل
78 يـكـفـيـكَ ذمَّاـً جـمـيـعُ الناس ناقمةٌ تَدري الأمورَ وما أبطنتَ منِ عِلَل
79 فــلم تَــسُـؤنـي ولم آمـربـمـا صـنـعـت يـدُ الخـليـطِ مـقـالُ حـاملِ الوحَل
80 واعــمَـل بـظـاهـرِ مـايـأتـيـكَ مُـتَّئـِداً دعِ الغـيـوبَ لحـكـمِ اللهِ وامتثِلِ
81 لاتــســتــبــدَّ بــرأيٍ فـالمـشـورةُ مِـن مـعـالمِ النُّجـحِ فـي قُـلٍّ وفـي جَلل
82 يُـعـمـي البـصـيـرةَ حُبُّ الشيءِ في مثَلٍ إنَّ الضّريرَ إلى الغاياتِ لم يصلِ
83 واهجُر لمن قد بدت في العلمِ رغبتُه مِـن غـيرِ شُكرٍ ولا تقوى ولا وجَل
84 وإنـمـا الخـوضُ فـي أشـيـاءَ يُـنـكِرها ذوو اعـتـقـادٍ صـحـيـحٍ جلَّ عن زَلل
85 ويَـزدري بـالفُـحـولِ العـامـليـنَ وهُـم أهلُ الصلاحِ بُدورُ الأعصُر الأوَل
86 دعِ الأبـاطـيـلَ لا تَـركَـن لِنـاقِـلهـا قد قيلَ قِدماً مقالاً صار كالمثَل
87 يُـغـمـى عـلى المـرءِ فـي أيام مِحنتِه حتى يَرى الخيرَ في طعنٍ وفي جدَل
88 ومَـن يُـرد شـهـرةً يَـضـحـى الخـلافُ له أقوى مُعينٍ على المقصودِ من حيَل
89 فـالمـرتـجـي مـنـه طولَ الدهر منفعةً كالمستَقي من فُضول الطَّلِّ والبَلل
90 إنَّ الجــهــولَ لِجُــهّــالٍ غــدا عَــضُــداً يُــؤلفُ الحــزبَ لِلأضـرار والنَّكـَل

91 إن التَّغالي في الأشياس مَفسدَةٌ مـنـها الأغاليظُ والأوهام في هطَل
92 إن الضــلالَ بــأهـواءٍ لهـا فِـرَقُـ وفــي الحـديـثِ أتـى ذمّـٌ لِمـنـتـحـلِ
93 خـذِ النـصائحَ لا تَبغي بها بدلاً مِــن والدٍ قــد دعــا لأِقـومِ السُّبـُل
94 وقِـس بـنـيَّ عـلى مـاقـلَ مـن حـكَـمٍـ مـا كـلُّ شـيـءٍ يُـقـال خـيـفـةَ العـذَل
95 كم مِن نبيهٍ غدا بالرمز مُكتفياً وكــم عـنـيـدٍ ولو أسـهـبـتَ لم يَـحُـل
96 كـم مـن أخـي عِـوَجٍ ليـسـت تُـقـوِّمُه مــثــالبُ الزجــرِ إلا حِــدّةُ الأسَــل
97 هـذا العـيـانُ دليـلُ لا جُحودَ له والجـزءُ مـندرجُ الإِثباتِ في الجُمَلِ
98 فـاجـنِ المعارفَ عن شوقٍ وعن طلبٍ وزيِّنـِ العـلمَ بـالأعـمـالِ واهـتَـبِـل
99 واجعل دواماً بنُصبِ العينِ مذكّراً ما المجدُ إلا بحسنِ الصُّنع والعَمل

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد