كل امرىء يصبوا الى مثله وطائر يأوي الى شكله من لا يكون الخبر في فرعه فكيف كان الخير في أصله من أجمع الناس على لؤمه خاب الذي يطمع في فضله من جار في الحكم بلا قدرة لم تأنه القدرة في عدله ومن أهان الناس ظلما لهم دلته دنياه على ذله