للشاعر بديعي

القصائد
الاركاب سرات للزيارة أيا
جل مجدا علاك عما أقول
صوب المدامع صيب يهمي
أبو الحسن محل المكرمات
جل مجدا علاك عما أقول
صوب المدامع صيب يهمي
أبو الحسن محل المكرمات
شربت مدامة تسرى
يا حسن روض كالجنان أريض
سامرت في ليل الهوى شمعة
قالت وكاسات المدام بكفها
من لي بها كالروض بهجتها
من لي بها تختال في حليها
غنت فأغنت عن سماع العود
كل امرىء يصبوا الى مثله
من لي بها تختال في حليها
غنت فأغنت عن سماع العود
كل امرىء يصبوا الى مثله
الا في سبيل الله ادمان غربتي
يا من له كل الامور بأسرها
جل مجدا علاك عما أقول
صوب المدامع صيب يهمي
أرح نفسك التدبير في فسحة العمر
الى رأس الأدب وعين الحسب
رعيا لمولانا وحفظا وسعدا ناجحا
الأود الأحب الأعز الأقرب ذو الأصل
لما وضعت صحيفتي
أنا الذي نظر الاعمى الى أدبي
أرح نفسك التدبير في فسحة
شهدت بأن الله لا رب غيره
يا من له كل الامور بأسرها
جل مجدا علاك عما أقول
نيران الهوى شعلت ف الاكنان