للشاعر بديعي

القصائد
أحب رسول الله ثم عتيقه
سْىىرْي ومىنىامٓ العىاشöىقىيىن حىرامٓى
أسىىرْارٓ وجىىدöكْ مöىىن جٓىفٓىونöىكْ تٓىعىلْمٓى
أنىتْ الُْذي بöىكىرٓ الخىلافْهö حٓزتْهْا
كأنُْ زْمْانöي خافْ لحناً فلم يكٓن
يا مْن إذْا افترُْ عن أقْاحö مْبسْمöهö
أحىسöىنٓىوا عٓىذرöيْ فöي طْلعْهٰ كْالصُْبْاح
هْىىذöهö سْىىبىىتْىىهñ تٓىىزْفُٓ عْىرٓوسىا
خىىلٓقىىñ فْىىاطöىمىيُْهىñ كْىم تٓىنْىادöي
هْذا اعتöذْارöي فöي الصُْبْابْهö لاْح
إöلْي حىيىثٓ أطىنْىابٓ المْىعىالي فöىسىاحٓ
نْىىسىىجىىتْ أبىىا مىالكٰ حٓىلُْهً
وْكْسْا الأرضْ خöدمْهñ لكْ يْا مْو
يْا بديعاً حازْ المحاسöنْ طبعْا
ما أرْي القٓضبْانْ إلاُْ اقتْضْبْت
وْفöىىىكىىىرٰ طْىىلُٓهٓ وْبىىلٓ
بٓىىشىىرْي تٓىىزْفُٓ مöىىنْ الزُْمىانö المىقىبöىلö
خىىضىوعöىيْ حىاكىمٓ الغىرامö قْىضْىي بىه
جٓىذْيىلٓ حöىكْىاكٰ قْىد رْمْىي بعْظöيمهٰ