للشاعر بديعي

القصائد
مـا نزّه الطرفَ فـي وردٍ وفـــــــــــي آسِ
وللنصر فتحٌ ظاهـرٌ فـي الــــــــــــبَريّةِ
ألا فـاطربْ فكأسك قـــــــــــــــد تجلَّتْ
سَرِّحْ جفـونك فـي الربــــــــــــيع ونَوْرِهِ
جـاءتْ لـمـوعـدهـا تَمـيسُ بقـدِّهـــــــــا
أرجوزة في نظم ما اشتمل عليه المعرب المبين في أخبار ملوك بني مرين
أرجوزة في شيوخه
هذي المعزة في دلال غوان
النصر إلا أن يرد الأعاديا
فما حيلة المحتال والله ناصر
دم في سرور فأنت أهل لذاكا
قصيدة في ملوك الدولة العلوية
إذا كنت في غمرة تنملي
علي أن أصطفي من جوهري دررا
أمزج الكأس واجعلن فيه بنجا
جاءت لموعدها تميس بقدها
تسائل عن فؤادي وعن هواه
سكنت بأهلك تلك القصور
أيا مرتضى ما بال خطك مرتضى
ما نزه الطرف في ورد وفي آس
قالوا علقت به غلاما حالكا
لم أنسه مذ قال يوما لي أه
قلت لتاج الدين في خلوة
حمدا لمن وصف بالبقاء
حمدا لمن جعل بالتسلسل
هذي المعزة في دلال غوان
النصر إلا أن يرد الأعاديا
فما حيلة المحتال والله ناصر
دم في سرور فأنت أهل لذاكا
أقول وحمدا لله اول واجب