للشاعر بديعي

القصائد
تذكرت أزمان مضين وأحياني
حديث الحمي يهتاج منه غرام
جاد الزمان وجاء بالسراء
حديث الحمي يهتاج منه غرام
إذا عىنُْ تذكىار الأحىبُه أحىيىانىىىىىىىىي
مبان كما شاء الجمال تكونت
المقامه الكنسوسيه
وجوه الأماني حسنها مجدد
ختام الهوي فض منك بسره
لك الخير تحدوه إليك البشىائر
يا ساده يا شموس الأرض نوركم
محمد حجه الأكوان عله ما
لا يمكن العد في أيات مولده
شهر تشرف بالإسلام حق له
ياليت شعري والأيام شيمتها
نضت عن محياها المحجبه السترا
بشراك قد حل ما ترجو وترضاه
ألمم بمغني اليمن من ذا المجلس
يا كعبه طافت بها أمالنا
أيها السيد الرفيع المكانه
أريح الصبا من نحو فاس ألا هبي
بشائر لا تحيط بها الشروح
حكم تلوح من الجناب الأقدس
ألا مرحبا أهلا بفرع سياده
يا أل أنبوحا لا زالت بدوركم
يا من له فوق عرش القلب متسع
دْعْتٔ بْعٔدْمْا أْبٔدْي مْبْاسöمْهö الفْجٔرٓ
هذا المقام بني علي الرضوان
يا ساده يا شموس الأرض نوركم
رب البريه والأرواح كلهم
دعت بعدما أبدي مباسمه الفجر
يا روضه العلم فانعم
نيل المنا بعناء النفس مشروط
جزيت جزاء الخير يا ابن محمد
لك الفضل يا من زار في الله مخلصا
هذي الحياه شبيهه الأحلام
راح الفؤاد بإثر الركب إذ راحا
وفود الأماني حسنها متجدد
حنانيك إن الشوق قد بلغ المدا
خليلي إن الدهر أصبح مسعدا
لك الخير تحدوه إليك البشائر
ألا حي أثار الحبيب وداره
أركبا سري إذ شام برقا يمانيا
تذكر أزمان مضين وأحياني
أرائح أنت نحو الحي أو غاد
جاد الزمان وجاء بالسراء
هْىىذي لْعىمىرٓك رايىه مْىرفىوعىهñ
ولست أبالي أن يقال محمد
كل الفضائل في بطحائها اجتمعت
يا ساده يا شموس الأرض
أبا حسن ان المحبه فيكم
رووا نبأ أبكي عيون الوري دما
قلب الخميس مثابه الكبراء
لواء العز مرفوع بفتح
لك الخير تحدوه إليك البشائر
اذا عن تذكار الاحبه أحياني
ألا مرحبا أهلا بفرع سياده
هذا الذي هبت نواسم حمده
حكم تلوح من الجناب الاقدس
أيها السيد الرفيع المكانه
عْىهىدي بöىكٓىم جöىيىرْهْ البْطحاءö مْوصول
حنانيكم أهل الفصاحه إننا
بالله يا ذيل النسيم الساري
أيصحوا فؤادي من غرام الكواعب
بها رفعت عليا نعد عمادها
إذا انتسبوا مد الفخار أكفهم
يزهي بها الدهر والايام مشرقه
أللشوق رفض أم لطيفكم عذر
يا فريد الزمان تفديك نفسي
لعل الذي فوق السماوات عرشه
قلب الخميس مثابه الكبراء
لواء العز مرفوع بفتح
فالحمد لله إذ أبقي خلافتهم
إمام به قد كان للدين جانب
ألا حي أثار الحبيب وداره
بشراك قد حل ما ترجو وترضاه
راح الفؤاد بإثر الركب إذ راحا
أرائح أنت نحو الحي أو غاد
فرحا يدوم لنا علي الاباد
نضت عن محياها المحجبه السترا